بعض أنواع الموجات

 1- موجات الراديو:

تتولد موجات الراديو عن طريق اهتزاز الإلكترونات في الهوائي ، وترسل موجات الراديو بطريقة خاصة توضح استخدامها كموجات راديو أو موجات تليفزيونية ، وكيف يتم استخدامها لإنتاج صور أو أصوات.

 الموجات المتوسطة والطويلة: يتميز هذا النوع من الموجات بقدرته على الالتفاف حول التلال ، لذلك حتى في أدنى الوديان ، يمكن لأجهزة الراديو التقاطها

 الميكروويف: هو موجة راديوية قصيرة الموجة بطول (10 نانومتر).

 المستوى الثاني

(حتى 3 × 810 نانومتر) ، ويمكن إنشاؤها باستخدام معدات إلكترونية خاصة. نظرًا لقصر الطول الموجي ، فقد استثمرت في أنظمة الاتصالات مثل أنظمة البث الإذاعي والتلفزيونات والرادارات والملاحة الجوية والهواتف المحمولة. وتشمل التطبيقات العملية لهذه الموجات أفران الميكروويف لأنها يمكن أن توفر عمليات الطهي المنزلي في وقت قصير.

2- الأشعة تحت الحمراء:

الأجسام الساخنة تنبعث من هذا النوع من الإشعاع. في الواقع ، تصدر جميع الأجسام درجات مختلفة من الأشعة تحت الحمراء ، لأن هذا الإشعاع هو نتيجة للاهتزاز السريع للجسيمات. مع ارتفاع درجة حرارة الجسم ، تصبح موجات الأشعة تحت الحمراء أقصر.

3-الأشعة فوق البنفسجية

على الرغم من وفرة الأشعة فوق البنفسجية في الشمس ، إلا أنه لا يمكن اكتشافها بالعين. هذا النوع من الإشعاع مسؤول عن تلوين البشرة بالألوان التي تراها. لكن التعرض المنتظم للأشعة فوق البنفسجية يمكن أن يسبب حروقًا للجسم وإلحاق أضرار جسيمة بالعيون.

تنبعث بعض المواد الكيميائية من الضوء بعد امتصاص الأشعة فوق البنفسجية. وهذا ما يسمى بظاهرة تحفيز "التألق". هذا هو سر مسحوق الغسيل "ناصع البياض" لأن هذه المواد تمتص الأشعة فوق البنفسجية من الشمس. بعد ذلك ، تصبح أكثر إشراقًا وتجعل الملابس تبدو أكثر نضارة من ذي قبل.

4- الأشعة السينية:

يتم استخدام أنبوب خاص لتوليد هذا النوع من الموجات ، حيث يتم قصف الإلكترونات السريعة جدًا على هدف معدني ، مما يؤدي إلى إطلاق أشعة قصيرة الموجة ولديها قدرات اختراق عالية. يمكن أن تمر هذه الأشعة عبر مواد عالية الكثافة مثل الرصاص. فكلما زاد الطول الموجي للأشعة السينية ، قلت قدرتها على الاختراق ، ثم يتم استخدامها لاختراق الجسد داخل جسم الإنسان ، ولكنها لا تستطيع اختراق العظام. لذلك ، تظهر صورة الأشعة السينية صورة عظم واضحة. جميع أنواع الأشعة السينية ضارة لأنها تدمر الخلايا الحية لجسم الإنسان